تفسير إنجيل مرقس

تفسير إنجيل مرقس 12

  تفسير إنجيل القديس مرقس 12 للقمص تادرس يعقوب ملطي تفسير إنجيل القديس مرقس 12 للقس أنطونيوس فكري

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس 12 للقمص أنطونيوس فكري

  – ثلاثة أمثال إنذار: مرقس 1:12-12 المثل الأول: الابنان (مت28:21-32) (28:21-32): “ماذا تظنون كان لإنسان ابنان فجاء إلى الأول وقال يا…

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس 11

  تفسير إنجيل القديس مرقس 11 للقمص تادرس يعقوب ملطي تفسير إنجيل القديس مرقس 11 للقس أنطونيوس فكري

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس 11 للقس أنطونيوس فكري

  مر 11: 1-11 ← دخول المسيح أورشليم في موكب عظيم (مت1:21-11+ مر1:11-11+ لو29:19-44+ يو12:12-19) + آية 11 مر 11: 12-14 ← شجرة…

أكمل القراءة »

تفسير أنجيل مرقس 10

  تفسير إنجيل القديس مرقس 10 للقمص تادرس يعقوب ملطي تفسير إنجيل القديس مرقس 10 للقس أنطونيوس فكري

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس 10 للقس أنطونيوس فكري

الآيات (1:10-12):  (مت 1:19-12):- ولما اكمل يسوع هذا الكلام انتقل من الجليل وجاء إلى تخوم اليهودية من عبر الأردن. وتبعته جموع كثيرة فشفاهم هناك.وجاء إليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب. فأجاب وقال لهم أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى. وقال من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان. قالوا له فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلق. قال لهم أن موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم ولكن من البدء لم يكن هكذا. وأقول لكم أن من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزني والذي يتزوج بمطلقة يزني. قال له تلاميذه أن كان هكذا أمر الرجل مع المرأة فلا يوافق أن يتزوج. فقال لهم ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين أعطى لهم. لأنه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون أمهاتهم ويوجد خصيان خصاهم الناس ويوجد خصيان خصوا أنفسهم لأجل ملكوت السماوات من استطاع أن يقبل فليقبل. (مر 2:10-12):- فتقدم الفريسيون وسألوه هل يحل للرجل أن يطلق امرأته ليجربوه. فأجاب وقال لهم بماذا أوصاكم موسى. فقالوا موسى أذن أن يكتب كتاب طلاق فتطلق. فأجاب يسوع وقال لهم من اجل قساوة قلوبكم كتب لكم هذه الوصية. ولكن من بدء الخليقة ذكرا وأنثى خلقهما الله. من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته. ويكون الاثنان جسدا واحدا إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان. ثم في البيت سأله تلاميذه أيضا عن ذلك. فقال لهم من طلق آمراته وتزوج بأخرى يزني عليها. وأن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بأخر تزني قضى الرب فى الجليل فترة طويلة من خدمته، ولما أكمل الخدمة ترك الجليل ولم يعد إليها إلاّ بعد القيامة. وهنا نراه متجهاً إلى اليهودية وأورشليم للمرة الأخيرة، ماراً بعبر الأردن. وفى زيارته هذه الأخيرة لأورشليم صُلبَ. وفى أثناء هذه الرحلة تدخل أحداث (لو 51:9-34:18). ومنطقة عبر الأردن (بيرية وتسمى الآن الجولان) هى التى كان يوحنا المعمدان يعلم ويعمد فيها (يو40:10) ليجربوه = كانت هناك مدرستين عند اليهود فى موضوع الطلاق:-  مدرسة الراباى هليل، وهم يسمحون بالطلاق لكل سبب حتى عدم إجادة الطهى أو حتى لو أعجبت الرجل إمرأة أخرى وكره إمرأته.  مدرسة الراباى شمعى وهى تقيد الطلاق إلاّ لسبب الخيانة فقط  وسؤال الفريسيين للمسيح هنا فى خبث، فهو موجه ضد هيرودس وهيروديا فهيرودس كان قد طلق إمرأته بنت الحارث ليتزوج بإمرأة أخيه فيلبس. فلو منع المسيح الطلاق لإشتكوه لهيرودس فيقتله كما قتل المعمدان. ولو سمح المسيح بالطلاق لكان أقل من المعمدان جرأة فى الشهادة للحق. لكل سبب= أى لكل ما لا يعجبه فيها بحسب مدرسة الرابى هليل. خلقهما ذكراً وأنثى= الرب هنا يقرر شريعة الزوجة الواحدة، فالله خلق إمرأة واحدة لآدم، بالرغم من حاجته لزيادة النسل فى الأرض. يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته= الرابطة الزوجية أقوى من كل الروابط العائلية ولا تفك. ولقد سمح موسى بالطلاق، لذلك كان هؤلاء الفريسيون الخبثاء، وكانوا قد سمعوا رأيه بمنع الطلاق أثناء عظته على الجبل (مت 31:5،32) يريدونه أن يكرر رأيه هذا ثانية ليتهموه بأنه كاسر للناموس. أما السيد المسيح فإستغل السؤال ليشرح لهم ولنا أن الزواج سر مقدس= فالذى جمعه هو الله= الله هو الذى جمع الزوجين ليصبحا جسداً واحداً. وإذا كان الله هو الذى جمعهما فكيف يفرق الإنسان بالطلاق ما جمعه الله. من أجل هذا يترك.. = من أجل أن يتم سر الزواج ليستقل الرجل عن عائلته ليبنى أسرة جديدة. والكتاب قدس سر الزواج فى عدة مناسبات:-  هنا يقول عنه السيد المسيح أن ما جمعه الله. إذاً هو رباط إلهى.  كثيراً ما سمعنا فى العهد القديم عن اليهود شعب الله أنهم عروس الله (أش 1:50 + هو 2:2). بولس الرسول شبه علاقة المسيح بكنيسته بعلاقة الرجل بإمرأته وقال إن هذا السر عظيم (أف 23:5-32).  السيد المسيح كرم الزواج بحضوره عرس قانا الجليل (يو2). يقول بولس الرسول “ليكن الزواج مكرماً عند كل واحد والمضجع غير نجس (عب 4:13) وراجع أيضاً (1تى 1:4-3 + 1كو 10:7،11).…

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل القديس مرقس 9

  تفسير إنجيل القديس مرقس 9 للقمص تادرس يعقوب ملطي تفسير إنجيل القديس مرقس 9 للقس أنطونيوس فكري

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس 3 للقس أنطونيوس فكري

(مر 1:3-6) مت(9:12-14) + (مر 1:3-6) + (لو6:6-11):- (مت9:12-14):- ثم انصرف من هناك وجاء إلى مجمعهم. وإذا إنسان يده يابسة فسألوه قائلين هل يحل الإبراء في السبوت لكي يشتكوا عليه. فقال لهم أي إنسان منكم يكون له خروف واحد فان سقط هذا في السبت في حفرة أفما يمسكه ويقيمه. فالإنسان كم هو افضل من الخروف إذا يحل فعل الخير في السبوت. ثم قال للإنسان مد يدك فمدها فعادت صحيحة كالأخرى. فلما خرج الفريسيون تشاوروا عليه لكي يهلكوه. (مر 1:3-6):- ثم دخل أيضا إلى المجمع وكان هناك رجل يده يابسة. فصاروا يراقبونه هل يشفيه في السبت لكي يشتكوا عليه. فقال للرجل الذي له اليد اليابسة قم في الوسط. ثم قال لهم هل يحل في السبت فعل الخير أو فعل الشر تخليص نفس أو قتل فسكتوا. فنظر حوله إليهم بغضب حزينا على غلاظة قلوبهم وقال للرجل مد يدك فمدها فعادت يده صحيحة كالآخرى. فخرج الفريسيون للوقت مع الهيرودسيين وتشاوروا عليه لكي يهلكوه. (لو6:6-11):- وفي سبت آخر دخل المجمع وصار يعلم وكان هناك رجل يده اليمنى يابسة. وكان الكتبة والفريسيون يراقبونه هل يشفي في السبت لكي يجدوا عليه شكاية. أما هو فعلم أفكارهم وقال للرجل الذي يده يابسة قم وقف في الوسط فقام ووقف. ثم قال لهم يسوع أسألكم شيئا هل يحل في السبت فعل الخير أو فعل الشر تخليص نفس أو إهلاكها. ثم نظر حوله إلى جميعهم وقال للرجل مد يدك ففعل هكذا فعادت يده صحيحة كالأخرى. فامتلاوا حمقا وصاروا يتكالمون فيما بينهم ماذا يفعلون بيسوع. السيد هنا يؤكد المبدأ السابق أن الله يريد رحمة لا ذبيحة (هو 6:6) فالسيد هنا بنفسة قام بشفاء الإنسان ذو اليد اليابسة أى المشلولة. واليهود سالوا هل يحل الإبراء فى السبوت= لم يكن السؤال لأجل المعرفة بل إستنكاراً لتصرفات المسيح وإتهاماً لهُ. والسيد إذ يعلم محتهم للأموال والمقتنيات سألهم أى إنسان منكم يكون له خروف … ليظهر لهم أنهم يهتمون بمقتنياتهم وأموالهم أكثر من رحمتهم بإنسان يده مشلولة. والرب كما أعطى قوة لهذا المريض ثم أعطاه أمراً أن يمد يده، هكذا مع كل وصية يعطيها لنا يعطى معها القوة على التنفيذ فنمد أيدينا لفعل الخير بنعمته. ولاحظ إيمان الرجل إذ لم يعترض على أمر المسيح بل مد يده.هناك من قال أن اليهود وضعوا هذا الرجل فى المجمع ليروا هل يشفيه المسيح.والمسيح تعمد أن يصنع معجزات كثيرة يوم السبت، فهو أتى ليصحح المفاهيم الخاطئة. ولاحظ أنهم كانوا يريدون من المسيح ألاّ يشفى يوم السبت، وتآمروا هم لقتل المسيح يوم السبت (مت 14:12) ولهذا إذ عرف المسيح فكرهم قال لهم هل يحل فى السبت فعل الخير أو فعل الشر تخليص نفس أو قتل (مر4:3) بغضب= بسبب عنادهم. ولو فكروا قليلاً فى روح الوصية. ففى وصية السبت يمنع شغل حتى الحيوانات (تث 14:5) وذلك لكى يرتاح الحيوان، فهل الله يهتم براحة الحيوان يوم السبت ولا يهتم بشفاء مريض يوم السبت. لاحظ قول مرقس فصاروا يراقبونه=المقصود أنهم يتربصون به ليتصيدوا عليه خطأ قال السيد للرجل قم فى الوسط =كان هذا ليستدر رحمتهم على الرجل المشلول. ولكن القلوب القاسية لم تلنْ. وهذا تدين فاسد إذ لم يجعل القلوب رحيمة، لهذا أصر السيد على عمل معجزاته يوم السبت ليصحح هذا التدين الفاسد الذى أغلق القلوب. مر 7-12 الآيات (7-12) + (لو17:6-19) الآيات…

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس ٩ للقس أنطونيوس فكري

الإصحاح التاسع  مر 1:9 (مت 28:16 + مر 1:9 + لو 27:9):- (مت 28:16):- الحق أقول لكم أن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الإنسان أتيا في ملكوته. (مر 1:9):-  وقال لهم الحق أقول لكم أن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد أتى بقوة. (لو 27:9):- حقا أقول لكم أن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله. بعد الآية السابقة والتى تحدث فيها السيد المسيح عن المجد، أصبح إشتياق التلاميذ شديداً أن يروه أو حتى يعرفوا ما هو. والسيد فى هذه الآية يطمئنهم بأن بعضاً منهم لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت إبن الإنسان. فما هو ملكوت إبن الإنسان؟  ملكوت إبن الإنسان هو حين يجلس عن يمين أبيه، ويكون فى صورة مجد الآب. ويجلس ليدين. ويملك على الأبرار وهم يخضعون لهُ، ويطأ إبليس وتابعيه ويحبسهم فى البحيرة المتقدة بالنار فيكفوا عن مقاومتهم لملكه. كل هذا سيكون فى يوم الدينونة وما بعده.. ولكن نلاحظ أن كل من أستمع للسيد المسيح وهو يقول هذا الكلام، الكل ما توا أو استشهدوا قبل مجىء السيد المسيح فى مجده ليدين الجميع. فما معنى أن منهم من يموت قبل أن يرى إبن الإنسان آتياً فى ملكوته ؟  نلاحظ أن بعد هذه الآية مباشرة، وفى الأناجيل الثلاثة تأتى قصة تجلى المسيح على الجبل. وفى التجلي رأى بعض التلاميذ بعضاً من مجد السيد المسيح بقدر ما كشفه لهم، وعلى قدر ما إحتملوا، وهم تمتعوا بمجده، وكان هذا إعلاناً عن بهائه الإلهي، وهؤلاء لم يموتوا حتى رأوا هذا المجد وآخرون ممن سمعوا كلمات المسيح هذه رأوا قيامته وصعوده وحلول الروح القدس على الكنيسة وبدء ملكوت الله داخل قلوب المؤمنين، رأوا آلاف تترك آلهتها الوثنية (بل وتبيع ممتلكاتها كما رأينا فى سفر أعمال الرسل) ويحرقوا كتب السحر ويتبعوا المسيح ويملكوه على قلوبهم، ورأوا آلاف الشهداء يبيعون حياتهم حباً فى المسيح، كل هؤلاء كان ملكوت الله فى داخلهم (لو 21:17). لقد رأوا ملكوت الله معلناً فى حياة الناس ضد مجد العالم الزائل. كل هؤلاء الشهداء والذين باعوا العالم لأجل المسيح تذوقوا حلاوة ملك المسيح على قلوبهم، وكان هذا عربون المجد الأبدي إلى أن يحصلوا على كمال مجد الملكوت المعد لهم. وهناك ممن سمعوا قول المسيح هذا لم يموتوا حتى رأوا خراب أورشليم وحريقها الهائل سنة 70م، لقد رأوا صورة للمسيح الديان، ورأوا عقوبة رافضى المسيح. ولاحظ أن الله دبر هروب المسيحيين كلهم من أورشليم قبل حصارها النهائي. لا يذوقون الموت =هذه لا تقال إلاّ على الأبرار فهم لا يموتون بل ينتقلون، وكما قال المسيح عن الموت أنه نوم ( عن إبنة يا يرس وعن لعازر). أماّ الأشرار فهم يموتون وهم مازالوا على الأرض “إبنى هذا كان ميتاً فعاش + لك إسم أنك حى وأنت ميت ( لو 24:15+رؤ 1:3). وذاق الموت قيلت عن المسيح (9:2) فتذوق الموت هو موت بالجسد أما الروح فتذهب إلى الله فى انتظار القيامة. ومن يتذوق عربون المجد الأبدى هنا على الأرض لا يموت بل يتذوق الموت فقط. ويكون معنى كلام السيد أن من الموجودين، من لن ينتقل قبل أن يتذوق حلاوة ملكوت الله فى داخله، وهذا ما حدث بعد يوم الخمسين حينما حل الروح القدس فملأهم سلاماً وفرحاً، وكان المسيح يحيا فيهم (غل 20:2). مر 2:9-8 التجلى…

أكمل القراءة »

تفسير إنجيل مرقس ٨ للقس أنطونيوس فكري

الإصحاح الثامن  مر 1:8-9   إشباع الأربعة آلاف  (مت 32:15-38+ مر 1:8-9) :- إشباع الأربعة آلاف  تم تفسير المعجزة مع معجزة إشباع الخمسة ألاف ونلاحظ الآتى:-  1- لهم ثلثة أيام يمكثون معى وليس لهم ما يأكلون= وجوهم مع يسوع أشبعهم حتى أنهم لم يشعروا بجوع. فالشبع الروحى يشبع النفس ويشبع البطن. “كان الأنبا أنطونيوس يجلس مع تلاميذه ويسألونه وهو يجيب، ولاحظ أن أحدهم لا يسأل بل ينظر إليه دائماً، فقال لهُ وأنت يابنى لماذا لا تسأل فقال لهٌ يكفينى أن انظر إلى وجهك يا أبى” فإن كان وجه الأنبا أنطونيوس يشبع من ينظر إليه فكم وكم وجه المسيح.  2- لاحظ حيرة التلاميذ إذ قال لهم الرب لست أريد أن أصرفهم صائمين، فلقد نسوا معجزة الخمسة الآلاف. وكم ننسى نحن عطايا الله الكثيرة ونشك وقت التجربة. 3- فى معجزة الخمسة الآلاف ولأنها ترمز لليهود جلسوا على العشب (مت 19:14). فالعشب يرمز للمراعى إذ كان اليهود خراف فى مرعى الله، والله هو الراعى الصالح لهم (مت 24:15 + مز 1:23 + حز 12:34). أماّ هنا نسمع أنهم جلسوا على الأرض (آية 35) فهذه المعجزة تشير للأمم، والأمم قبل الإيمان ما كان لهم مرعى، كانوا خارج الحظيرة ولم يكونوا من خراف الله. 4- تبقى هنا سبعة سلال بينما تبقى فى معجزة الخمس الآلاف 12 قفة. والقفة يستخدمها اليهود ليضعوا فيها طعامهم أما السلال فيستخدمها كل العالم. هى لا تخص اليهود بل كل العالم. وتشير لسلة يوضع فيها السمك. والسمك لأنه فى البحر يشير للأمم فالبحر يشير للعالم، وكان تلاميذ المسيح من الصيادين أما الشعب اليهودى فيشار لهم بالخراف إذ كانوا من داخل الحظيرة. والله أرسل لهم رعاة مثل موسى وداود وعاموس.  دلمانوثة=  قرية صغيرة غير مشهورة على بحر الجليل. مر 10:8-21  (مت 1:16-12 + مر 10:8-21):…

أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى