رو2: 4 أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته…

 

أَمْ تَسْتَهِينُ بِغِنَى لُطْفِهِ وَإِمْهَالِهِ وَطُولِ أَنَاتِهِ، غَيْرَ عَالِمٍ أَنَّ لُطْفَ اللهِ إِنَّمَا يَقْتَادُكَ إِلَى التَّوْبَةِ؟“(رو2: 4)

 

  •  

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى