تفسير أخبار الأيام الثاني ٥ للقس أنطونيوس فكري

الإصحاح الخامس

الآيات 11-14:- – وكان لما خرج الكهنة من القدس لان جميع الكهنة الموجودين تقدسوا لم تلاحظ الفرق.

 واللاويون المغنون اجمعون اساف وهيمان ويدوثون وبنوهم واخوتهم لابسين كتانا بالصنوج والرباب والعيدان واقفين شرقي المذبح ومعهم من الكهنة مئة وعشرون ينفخون في الابواق.و كان لما صوت المبوقون والمغنون كواحد صوتا واحدا لتسبيح الرب وحمده ورفعوا صوتا بالابواق والصنوج والات الغناء والتسبيح للرب لانه صالح لان الى الابد رحمته ان البيت بيت الرب امتلا سحابا.و لم يستطع الكهنة ان يقفوا للخدمة بسبب السحاب لان مجد الرب ملا بيت الله

جميع الكهنة =غالباً فى مناسبة كهذه يحضر كهنة الفرقة المحدد لها الخدمة مع كهنة أخرين فهى مناسبة عامة. ولم يذكر فى هذا الإصحاح بركة سليمان للشعب ربما لأن الكاتب لم يقبل فكرة أن الملك يبارك الشعب بدلاً من الكاهن.

 

زر الذهاب إلى الأعلى