إضطهاد مكسيموس الثراكي

 

نالت الكنيسة راحة في عهد الملك اسكندر ساويرس الذي مُلّكَ سنة 222م. ولكن خليفته مكسيمينوس حال تملكه سنة 235م، أشتد عليهم شدة عظيمة ووجه نظره الي مسيحي مصر فضايقهم حتى اضطر البابا ياروكلاس الي الهرب وترك الاسكندرية.
غير أن كثيرين من المؤمنين تجرعوا الموت بعد أن ذاقوا آلام شديدة. ومات مكسيميوس بعد 3 سنوات من لملكه. وخلفه غورديان فانتشر السلام في مصر مدة ملكه ونمت المسيحية نمواً يذكر. وعقب غورديان فيليب العربي سنة 244م الذي كدر صفو سلام المسيحية في مصر، فأوقع بالمسيحيين بلايا واصابتهم منه اضطهادات.

فاصل

إضطهاد كاركلا

القرن الثالث العصر الذهبي

إضطهاد ديسيوس

المملكة والكنيسة
تاريخ الكنيسة القبطية

 

زر الذهاب إلى الأعلى